يعود أبو القمصان، ويخبرهم بتركه أبو زيد بعد نصب ابنة الزناتي للمشنقة، وتنهار الاميرة علياء من الحزن، ويبدي الملك جودة عدم اﻻكتراث لخبر موت أبو زيد ويرفض الذهاب لمقابلة الغطريف.