تسيطر الأوهام والأحلام على حياة فضلون متطلعًا إلى زبيدة ورؤيتها مرة أخرى، ويطلب العمدة من فضلون تقدم ابنه لطلب يد سيادة للزواج، وتقرأ سيادة مقالات عبد ربه بالجريدة وتعجب بها دون معرفتها بهوية الكاتب.