حلقات المسلسل: مسلسل - سيدنا السيد - 2012

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يصل مفتش الري الجديد عبد ربه إلى القرية لاستلام عمله الجديد، ويستفسر عن منزل العمدة فيدله أحد الأشخاص على منزل السيد فضلون، ويستاء عبد ربه من تعذيب رجال فضلون لبعض الأشخاص بمنزله.

يصطدم عبد ربه بالعمدة ورجاله بعد وقوفه بجانب أبو العلا، ويهجم المطاريد على منزل فضلون ليلة فرح ابنه عيد في محاولة فاشلة لقتله، ويستعد فضلون للزواج من امرأة شابة من القاهرة.

يتشاجر أبو العلا مع أحد الفلاحين بسبب عدم التزامه بتوقيت الري، ويتدخل عبد ربه لحل الأمر فيضربه فضلون، ويمرض عبد ربه فيمنحه فضلون إجازة.

يتوجه عبد ربه برفقة صديقه إلى المكان الذي تسكن فيه حبيته الأولى بعد زواجها، ويحاول صديقه نصحه بنسيانها والالتفات لمستقبله وإذا به يقابل حبيته وزوجها الذي يستضيفهما بمنزله.

يعلم مجاويش من الغفر سبب محاولة فضلون دفن زوجته الجديدة زبيدة وتعديها عليه بالكلام، وتستاء بخيتة من الأمر وتطلب من فضلون إنقاذ زبيدة من الموت، وبالفعل يُنقذها ويعفو عنها.

تستمر زبيدة في قص حكايتها على فضلون وتخبره عن هروبها بعد قتلها الرجل الذي حاول اغتصابها، ويصطحبها فضلون إلى محطة القطار لتعود إلى مصر ويطلقها.

يتحدث الجميع عن طلاق فضلون لزوجته الجديدة زبيدة وإعادتها إلى مصر، ويظل فضلون يتذكر حورية ويستفسر من مفتش الري عبد ربه عن عنوان زبيدة.

تحاول زبيدة الوصول إلى ابنها بشتى الطرق متهربة من بشندي الذي يحاول قتلها ثأرًا لوالده، ويستمر عبد ربه في كشفه لشخصية فضلون وما وراء قسوته.

تسيطر الأوهام والأحلام على حياة فضلون متطلعًا إلى زبيدة ورؤيتها مرة أخرى، ويطلب العمدة من فضلون تقدم ابنه لطلب يد سيادة للزواج، وتقرأ سيادة مقالات عبد ربه بالجريدة وتعجب بها دون معرفتها بهوية الكاتب.

يخبر فضلون - ابنه أبو القاسم برغبة العمدة في نسبه، ويخبر فضلون عبد ربه بإعجابه الشديد بالقصة التي كتبها ونشرها في الجريدة، ويقابل عبد ربه - ابنة فضلون ويعجب بها.

يرفض ابن العمدة التقدم للزواج من سيادة، وينجح العمدة في إقناعه بينما يُبارك أبو القاسم الزيجة ويوافق فضلون.

يطلب فضلون مساعده مجاويش باصطحاب عطوان ومن معه إلى رجال العمدة، ويُلقي القبض عليهم ويصطحبهم فضلون برفقة ابنه جمعة.

يُلقى القبض على إسماعيل وعمارة بتهمة الاتجار في الآثار ويطلبا من عمدة بلدهما توكيل محامي لهما، ويسافر فضلون رفقة مجاويش إلى مصر ويتوجهان إلى الملجأ الموجود به ابن زبيدة، ويطلب من مجاويش خطفه من هناك.

يُطلق زعيم المطاريد وأعوانه النار على جمعة ابن فضلون وينجحوا في حرق الغلة الخاصة به، وينجح عبد ربه في إنقاذ جمعة وعلاجه، ويتمكن مجاويش من خطف ابن زبيدة من الملجأ.

يشك فضلون في أولاد منصور بإطلاقهم النار على جمعة، وتظل زبيدة مستاءة للابتعاد عن ابنها بعدما تمكن فضلون من إنقاذه من بشندي.

يعود عبد ربه للعمل بعد وفاة والدته، ويحتفل الجميع بزفاف سيادة لابن العمدة، وتعتني نجاة بابن زبيدة.

تتشاجر سيادة مع زوجها ابن العمدة ويعتدي عليها بالضرب فتلجأ إلى والدها فضلون، ويتمكن العمدة من الاتفاق مع أحد الأشخاص بالادعاء أن الآثار المسروقة والمتهم فيها عمارة وإسماعيل تخصه.

تصل زبيدة إلى منزل فضلون وتشكره على رعايته لابنها حسن، ويُفرج عن عمارة وإسماعيل، ويتشاجر زعيم المطاريد مع ابن منصور.

يتضح ارتكاب همام لمحاولة قتل ابن فضلون، ويُخبر فضلون - عبد ربه برغبته في التأكد أولًا قبل التعامل مع همام.

يتشاجر زعيم المطاريد مع همام ويطلق عليه النار، ويذهب فضلون للعزاء ويقابل إسماعيل وعمارة فيتوعداه بالانتقام لكونه سببًا في ما حدث.

يطلب فضلون من زبيدة المكوث في المنزل، ويفض عبد ربه اشتباكات بين الفلاحين، ويُحكم على زبيدة بالسجن في قضية قتل، ويُخبر عطوان عائلة منصور بتسبب فضلون في حبسهم.

يظل أبو القاسم مستاء من قرار والده فضلون وإجباره على الزواج من أخرى، وتخبر زبيدة فضلون بحملها منه فيطلب من عبد ربه السفر إلى القاهرة وتوكيل محامي لها في قضية القتل.

يكتشف فضلون هروب هريدي من السجن، ويضطر سطوحي إلى شكوى جمعة لدى فضلون ويعده فضلون بتولى الأمر، ويطلب المحامي من عبدربه تسليم زبيدة نفسها للشرطة.

يعتذر أبو القاسم لزوجته نجاة ويحاول تهدئة الأمر بينهما، ويُعيد فضلون - زبيدة لعصمته، ويطلب فضلون من ابنه جمعة الابتعاد عن سطوحي.

يقتل جمعة - سطوحي بعد مشاجرة نشبت بينهما، ويحاول فضلون إجبار أحد الخفراء للاعتراف بارتكاب جمعة للجريمة عن طريق الخطأ نتيجة تنظيف سلاحه، ويُعين عبد ربه بإحدى الوظائف بالجريدة.

يستجوب جمعة وفضلون وأهالي البلدة حول مقتل سطوحي، ويعترف رجب بقتله فيُفرج عن جمعة، ويتوجه فضلون بنفسه إلى والدة سطوحي ليدفع لها الدية فترفض.

يُصاب هريدي خلال هجوم للشرطة ويدخل في غيبوبة، ويتأكد المطاريد من خيانة فضلون لهم، ويُحذر فواز - فضلون من مخطط أولاد منصور والمطاريد بالهجوم على النجع.

يهجم المطاريد على النجع، ويتصدى لهم فضلون وجمعة، ويستاء عبد ربه عندما يتأكد من قتل جمعة لسطوحي وتستر فضلون على الأمر.

يطّلع فضلون على مذكرات عبد ربه فيثور عليه، ويطلب منه الرحيل من البلدة قبل قتله، ويفاجيء أبو القاسم والده برفضه الزواج من أخرى، ويُطلق إسماعيل النار على نجاة وأبو القاسم.

يُقتل أبو القاسم فيخرج فضلون للأخذ بثأر ابنه، ويقتل الأخير - إسماعيل والعمدة وعمارة، ويسقط جمعة هو الأخر قتيلًا، ويستغل المطاريد عدم وجود فضلون في النجع فيهجموا على منزله ويحرقوه.