يُلقى القبض على إسماعيل وعمارة بتهمة الاتجار في الآثار ويطلبا من عمدة بلدهما توكيل محامي لهما، ويسافر فضلون رفقة مجاويش إلى مصر ويتوجهان إلى الملجأ الموجود به ابن زبيدة، ويطلب من مجاويش خطفه من هناك.