يُطلق زعيم المطاريد وأعوانه النار على جمعة ابن فضلون وينجحوا في حرق الغلة الخاصة به، وينجح عبد ربه في إنقاذ جمعة وعلاجه، ويتمكن مجاويش من خطف ابن زبيدة من الملجأ.