يستجوب جمعة وفضلون وأهالي البلدة حول مقتل سطوحي، ويعترف رجب بقتله فيُفرج عن جمعة، ويتوجه فضلون بنفسه إلى والدة سطوحي ليدفع لها الدية فترفض.