تتشاجر سيادة مع زوجها ابن العمدة ويعتدي عليها بالضرب فتلجأ إلى والدها فضلون، ويتمكن العمدة من الاتفاق مع أحد الأشخاص بالادعاء أن الآثار المسروقة والمتهم فيها عمارة وإسماعيل تخصه.