ينصاع سامح وعزة لطلب والدها بالذهاب للقرية لإعلان زواجهما، بينما تقدم سامح للعمل بشركة بترول بعدما تم وقفه من المدرسة لغيابه دون إذن، وما زالت تنقل فاطمة أخبار عزة لصبرى ببيعها مصوغاتها لضيق الحال.