رغم أن بلوندي (كلينت إيستوود) هو الطيب في الفيلم، إلا أنه قتل 11 شخصًا، وهو رقم أكبر مما قتل توكو (إلي والاش) وآنجل آيز (لي فان كليف) مجتمعين. توكو (القبيح) قتل 6 أشخاص، وآنجل آيز قتل 3 أشخاص فقط.
لا يوجد أي حوار في أول 10 دقائق ونصف من الفيلم على الإطلاق.
خمسة ممثلين في الفيلم من ضمنهم الثلاثة الرئيسيين هم فقط الذين كانوا يتحدثون الإنجليزية، وباقي طاقم تمثيل الفيلم كان يتحدث لغته الأم، والتي كانت في الأغلب إما إيطالية أو إسبانية، وتم تغيير أصواتهم إلى الإنجليزية بعد ذلك.
إيستوود ارتدى نفس العباءة على كتفه خلال ثلاثية الدولارات بأكملها دون تغييرها أو تنظيفها قط.
على الرغم من أن إيستوود هو البطل الرئيسي للفيلم، إلا أن وقت ظهور إلي والاش على الشاشة كان أكبر منه.
تأخر البدء في الفيلم قليلا بسبب رفض إيستوود الذهاب لموقع التصوير إلى أن يوافق ليوني على منحه أجر ربع مليون دولار وسيارة فيراري جديدة.
الهيكل العظمي الذي وجده توكو في النعش الخطأ في مقبرة (ساد هيل) كان حقيقيًا. وهو يخص ممثلة إسبانية متوفية كتبت في وصيتها أنها تريد التمثيل حتى بعد موتها.
الموسيقى التصويرية الرئيسية الأسطورية للفيلم من إبداع إنيو موريكوني تم عملها كمحاكاة لصوت بكاء الضباع.
كلينت إيستوود لم يكن سعيدًا بالنسخة النهائية للفيلم. وصرح لاحقًا أن شخصيته كانت مغرورة أكثر من كونها خبيرة، وشخصية توكو (إيلي والاش) كانت أبرز ما في الفيلم.
إلي والاش كان على وشك التسمم أثناء التصوير بعد شربه لحمض كان يستخدم لإذابة وتسهيل فتح الحقائب الحاوية للذهب. الحمض كان في زجاجة صودا، ووالاش لم يكن يعلم. بعدها شرب الكثير من الحليب، وأكمل تصوير بفم متقرح.
الفرق في الطول بين إيستوود وولاش كان كبيرًا (حوالي 9 بوصات)، مما صعب بشدة جمعهما سويًا في كادر واحد.
في مشهد القطار، كان من الممكن أن تُقطع رأس إلي والاش لو رفعها. في اللقطة الواسعة للمشهد، يمكنك رؤية النتوء الذي كان يمكن أن يتسبب في ذلك.
لأن سريجو ليوني لم يكن يتحدث الإنجليزية وإلي والاش لم يكن يتحدث الإيطالية، الاثنان كانا يتواصلان بالفرنسية.
في متجر الأسلحة، كل ما فعله إلي والاش بالأسلحة كان مرتجلا بالكامل. والاش كانت لديه خبرة واسعة بالأسلحة، لذا كان معه تصريح من ليوني أن يفعل ما يشاء.