يتوفى والد خالد وفهد ويخبرهما بأن لهما خال لبناني، ويقررا السفر إلى هناك لمقابلته واستلام ميراث أمهما، ويعرفان أن والدهما حرم جدتهما وأهل والدتهما من رؤيتهما، ولكن يفاجآن أن أهلهما في لبنان مسيحيين.
يستيقط خالد من نومه ويفاجئ بأنه وحيد في البلد، ولا يوجد أي شخص معه، فيبدأ تقضية وقت فراغه بأن يذهب للسوبر ماركت ويكون الشاري والبائع في نفس الوقت ويقوم بكل الأدوار ويكتشف أن سكان الديرة كلهم ذهبوا إلى المريخ بمركبة فضائية.
يحكي عدنان بائع البطيخ كيف سار إلى هذه الحالة ولماذا يسميه أصدقائه سلقلق، واتهامه في قضية قتل ودفع فدية وخسارة كل أمواله.
يستاء أبو علي من زوجته ويقرر طلاقها ولكن شقيقها يقترح عليه الزواج من أخرى ولا يطلقها، وبالفعل يتقدم للزواج من فتاة أخرى ولكن تشترط عليه أن يخس ويفقد كرشه.
يقرر محمود وصديقه حميد أن يسافران إلى مصر كما فعل صديقهم أبو درداش للمتعة، ولكن محمود ينسى هاتفه مفتوح فتستمع زوجتيهما لاتفاقهما على وضع خطة لخداعهما بأنهما سوف يسافران في رحلة للعمل، وتسافر وراهم زوجتيهما ويفاجآن بهما في الفندق.
يقع الطالب سعيدان في المدرسة ويفقد الذاكرة، ويصر سعيدان على أن والده هو الأستاذ عباس ويتوجه معه إلى منزله حتى يشفى وتعود له الذاكرة، فيطلب شقيقه من صديقهما أن يضربه بالكرة أيضًا حتى يفقد الذاكرة ويبحث له عن والد جديد مثل ما فعل سعيدان.
يقرر أبو نزار وجاره العودة إلى قريتهما مع عائلتهما لقضاء العيد، ويشتري سيارة جديدة ويقع حادث لهما بالسيارة، وينزلا على قرية يطلبا منهما الحكم على بناء نزل على الجبل.
يقود فؤاد سيارته باستهتار ودون الالتزام بقواعد المرور وقوانيه، وفي كل مرة تقبض عليه الشرطة يتعهد بإصلاح الأمر ولكن لا يفعل، وينصحه صديقه بالعمل على سيارة أجرة حتى يسدد ما عليه من غرامات ولكنه يفشل أيضًا ويقع مع الشرطة في خرق للقوانين.
يقرر العميد أسعد كتابة مذكراته ويطلب من ابن شقيقته فؤاد أن يعاونه في ذلك مقابل مبلغ من المال الشهري، وبالفعل يبدأ في تدوير مذكراته التي يجدها فؤاد أن بها الكثير من الأمور غير الحقيقية، ومع نشر المذكرات دون علمه يتم التحقيق معه في المخابرات لما ورد من أشياء غريبة.
يعاني عمر من شك زوجته الدائم، ويطلب من صديقيه أن يستشهد بهما أمامها حتى تصدق أنه لم يخونها، ويستاء صديق عمر من ترك حبيبته وتسيطر عليه الخيالات بتواجدها معه.
يستاء المدرس ناصر من صديقه سليمان عندما يعرف اسم والدته وينشره بين أبناء الديرة، ويطلق على ناصر وقتها ابن منيرة، ويصاب بأزمة نفسية يلجأ على إثرها لطبيب نفسي.
يعاني مسعود وشقيقه من بخل والدهما وحرصه الدائم، وعندما يقرر الزواج من أخرى يبحث أولاده عن طريقة ﻹيقافه عما يقدم عليه وفي النهاية يقررا الحجر عليه عندما يكتشفا أنه لديه أرض بمبلغ كبير.
يخسر خال فؤاد أمواله في البورصة، ويضطر للإقامة لدى فؤاد في منزله، فيبدأ الأخير في التفكير في كيفية إخراجه من منزله ويتفق مع شقيقه على أن يدعي وجود شبح في المنزل ويظهر له في كل مرة ويطلب من أحد الشيوخ أن في إخراجه من جسده ويقترح عليهما هما الاثنين الضرب حتى يطلع.
يقرر فؤاد شراء سيارة ولكنه يغير خطته ويشتري أسهم في البورصة، ويضطر إلى سرقة أموال زوجته حتى يشتري عدد كبير من الأسهم وبعدما يصبح ثريا يقرر بعد المساهمين خسارته ويصب خاله بأزمة قلبية عندما يخسر كل أمواله.
تخرج أم بدر من المستشفى ويفاجئ بجارهم أبو مساعد يطلب يدها وقد تعدى السبعين من عمرهما، ويوافق مضطر ويبدأ الزوجان في التخطيط لحياتهما ومكان قضاء شهر العسل.
يعاني وليد من أخلاق والده السيئة، ومضايقته للخادمة في المنزل، وشربه للخمر طوال الوقت، حتى أن الجيران بدأوا الشكوى منه، وعندما يتقدم للزواج من سارة يرفض والدها لسمعة والده السيئة، فيقرر معاملته وتربيته من جديد كأنه ابنه.
يعجب حمد بنفسه، وبطلته في المرأة طوال الوقت حتى أنه يصل إلى درجة التخيل بأنه هناك شخص يشبهه تمام يوبخه دائما على غروره وعلى اعجابه بنفسه، ويظل يأرق حياته حتى يطلق على نفسه الرصاص في المرأة.
أبو حسين شخص رومانسي ويتطلع للتعرف على السيدات، فيرسل رسائل نصية عبر الهاتف لشخصية مجهولة تدعى الولهانة ويغدق عليها بالهدايا ويكتشف مؤخرا أنه رجل ويستغله.
يحب فؤاد أم صديقه - أم سعد ويتطلع للزواج منها ورغم فارق السن الكبير بينهما يصر على ذلك، ويطلب من خاله أسعد أن يطلب من جارهما أبو مطلق أن يترك الشقة حتى يتزوج فيها وعندما يتماطل أبو مطلق يخطف فؤاد أحد أولاده، ويكتشف أبو مطلق ذلك فيرفض الخروج.
تشترط حصة للزواج أن يعيد خطيبها ناقة كانت مرتبطها بها وهي صغيرة وباعها أبوها، في حين يتفق رجل الأعمال أبو تركي على استخدام أدواية على الأبل لزيادة حجمها وبالفعل تصبح الناقة مثل وحش هونج كونج وتفاجئ حصة أن ناقتها هي التي أصبحت وقبل تفجيرها تسيطر عليها.
يسافر أبو علي مع جاره في رحلة عائلية، وفي الطريق تتعطل العربة، ويفقدا أحد أولادهما، ويتعرضون للعديد من المفارقات.
يعاني عثمان من جاره علي، الذي يتطفل عليه ويدعو نفسه وأسرته لمنزله، دون وجه حق.