يستاء أبو علي من زوجته ويقرر طلاقها ولكن شقيقها يقترح عليه الزواج من أخرى ولا يطلقها، وبالفعل يتقدم للزواج من فتاة أخرى ولكن تشترط عليه أن يخس ويفقد كرشه.