يحقق عادل مع الممرضة وتذهب الشُبهات حول دسوقي لأنه الوريث الوحيد للمجني عليها زينب، ينفي دسوقي التهم الموجهة له من عادل ويخبره أنه لم يكن في القاهرة أثناء وقوع الحادث.