تفاجئ نيفين - عادل بهدية عيد ميلاده وتهنئه على ترقيته في العمل، يتلقى عادل مكالمة هاتفية من النيابة ويخبروه أن هناك جريمة قتل يريد رئيس النيابة التحقيق فيها.
يحقق عادل مع الممرضة وتذهب الشُبهات حول دسوقي لأنه الوريث الوحيد للمجني عليها زينب، ينفي دسوقي التهم الموجهة له من عادل ويخبره أنه لم يكن في القاهرة أثناء وقوع الحادث.
يعلم عادل من زينات أن المجني عليها زارتها مرة واحدة في الملهى الذي تعمل فيه، يكتشف عادل أن زينب طلبت من زينات زيارتها في منزلها.
يكتشف عادل خلال تحقيقه مع نظيرة أن زينب والدة زينات وأن نظيرة قام بتربيتها وهي صغيرة، وفي فلاش باك تسأل زينب - نظيرة عن ابنتها زينات لتخبرها نظيرة أنها قامت بتربيتها وأن زينات أصبحت راقصة.
يجن جنون عادل بعدما يعلم أن دسوقي المتهم الوحيد في قضية قتل زينب وُجد قتيلًا بعدما أُطلق عليه وابل من الرصاص أودى بحياته، ويشك عادل أن تكون نظيرة هي من قتلت زينب.
يذهب عادل إلى منزل زينات لكي يسألها عن القضية وتخبره زينات أن هناك من يلاحقها ويريد النيل منه, تتعرض زينات لمحاولة القتل من أحد رجال شوكت.
يُهدد رجل شوكت- زينات ويطلب منها الابتعاد نهائيًا عن عادل، ويخبرها أنه لو رأها مرة أخرى معه سيقوم بقتلها.
ترى زينات - شوكت بالصدفة يخرج من شقة حبيبها عادل فيجن جنونها، وتخبره أنه القاتل وتطلب منه إلقاء القبض عليه ولكنه يخبرها أنه والده.
تحوم الشُبهات حول شوكت، ويقرر عادل مراقبة والده عن كثب، ترى زينات رجل شوكت فتجري مسرعة منه وتتصل بعادل وتخبره أنها في خطر.
يخطف رجال شوكت - زينات، يواجه عادل والده شوكت بالحقيقة ويضغط عليه لكي يعترف بجريمته وبالفعل يعترف شوكت بقتل زينب، يروي شوكت تفاصيل جريمته لنجله عادل، ينتحر شوكت، ينقذ عادل - زينات.