فاضل أبو الروس وقع في غرام عالم المال والأعمال، الأمر الذي جعله شغوفاً دائماً بالإختلاط بأعضاء النظام السابق، والتقي بمعتز وباللواء علي وأقنعهما بالسفر لمارينا هرباً من ظروف البلد الحالية.