تمرض مديحة ويرفض خالد التبرع لها بالكلية ﻹنقاذها فتتوفى، وتمر السنوات وتكبر ابنتا سلوى وتدخلان الجامعة، في الوقت ذاته يفشل ابن ناصر في الدراسة.