يخبر الضابط أبو رغد النقيب عارف الذي كان مسؤولا عن قضية عدنان، أنه هرّب عدنان خارج العراق، مقابل إعطائه نصف ثروته واعتقل شخصا آخر مكانه وتم إعدامه على أساس أنه عدنان.