يصل أبو بندر وعائلته إلى لبنان، ويستمتع بالرحلات هناك، وتعجب البنات بعينه البلاستيكية قبل إجراء الجراحة، ويفاجئ بغارات جوية وتحذير بالخروج ويلجأ إلى السفارة السعودية.