يسكن أبو مرضي في العمارة، ويتنصل من أعمال الصيانة الدورية التي تقسم على السكان بالتناوب، وعلى الجهة الأخرى يمرض سعود وفي كل مرة يعرض نفسه على طبيب يشخص حالته بمرض غير الأول.