يجري أبو بندر حجامة لسعود ويصيبه بشدة ويلجأ إلى الطبيب، ويطالب أبو بندر - أبو مرضي بدفع الإيجار ولكن الأخير يتهرب منه، ويقرر أبو بندر الزواج ولكن بناته يفسدن الزيجة.