يبحث أبو بندر عن سعود في إحدى الحارات التي يسكنها عمال خطرين ويسرقون هاتفه ويبلغ عنهم الشرطة، وتشتكي وفاء لوالدها كثرة غياب زوجته عن الدوام، ويحضر لها خادمة حتى تساعدها في أمور المنزل.