تتشاجر زوجة أبو بندر معه وتشك في وجود علاقة بينه وبين إحدى موكلاته التي ترفع دعوى طلاق من زوجها، ويزداد شكها مما يجعله يستاء ويطلق أبو بندر زوجته.