يحكي مجاهد لزوجته سلمى عن مذبحة القلعة بعدما وجه محمد علي الدعوة لكل المماليك في البلاد داخل القلعة، وأطلق عليهم الرصاص ولم ينجو إلى مملوك واحد يُدعى أمين.