يختتم الشيخ طاهر قصته لرفاقه، ويخبرهم أن الأزهر الشريف كان وما زال منارة العلم والعلماء في مصر والعالم العربي وأنه أخرج رجالًا عظماء من قبته كان سبب في صد أعداء الوطن على مدار التاريخ.