يسلم جاد نفسه للشرطة، وتعترف رئيفة بما حدث، وبعد عدة شهور تخرج مسا من الحبس، وتحتفل بعيد ميلاد ابنها الأول، وتقرر السفر بصحبة عمر واستكمال حياتها برفقته.