يثور رجل الأعمال الثري عادل بسبب تقديم المذيعة مسا لبرنامج عن الفساد في البلدة، وتلمح لأعماله غير المشروعة، وتحذرها صديقتها لما من ارتباطها بربيع بن عادل.
يرفض عادل فكرة ارتباط ابنه ربيع بمسا، وتكشف الأخيرة لربيع عن حملها وتفكر في الإجهاض، ولكنه يقنعها بالزواج، وعلى الجهة الأخرى تحاول لما الإنجاب من زوجها رجى شقيق ربيع ولكن تفشل كل المحاولات.
يتزوج ربيع ومسا بالرغم من معارضة عائلته للأمر، وتطلب لما من رجى زيارة الطبيب حتى يتلقى العلاج المناسب لعقمه، وتسقط طائرة ربيع أثناء سفره، ويُنشر خبر وفاته.
يكتشف رجى حمل مسا من شقيقه الراحل ربيع، وينهار الجميع بعزاء الأخير، وتقرر مسا الإجهاض، في حين يخبر رجى - لما بأنه لا أمل من علاج عقمه.
بعد فشلها في محاولة الإجهاض، تضطر مسا ﻹخبار أهلها بحملها من الراحل ربيع.
تسعى نجوى ﻹقناع مسا بالعودة للعمل في القناة، وتعود الأخيرة عن قرار الإجهاض وتحتفظ بالجنين.
تحاول أم مسا إقناع ابنتها بالزواج من أحد الرجال للتستر على حملها، ويتقرب الطبيب عمر من مسا ويقرر ترك صديقته كاتيا، ويصر عادل على ترك ابنه رجى لزوجته لما والزواج والإنجاب من أخرى.
يثور عادل عندما يعلم بأمر حمل مسا من ابنه الراحل ربيع، ويرفض الاعتراف بجنينها، ويحاول ملثم ضرب مسا وينقذها عمر.
تتوتر الأمور ين مسا وشقيقها داني للأسوأ بسبب حملها، وتسافر لما للخارج وتجري عملية تلقيح صناعي وتدعي حملها من زوجها رجى، وتصر مسا على الابتعاد عن عمر لاكتشاف تسرب خبر حملها بسبب كاتيا.
تتعرض مسا لمضايقات الجيران والسخرية من حملها بدون زواج، ويرفع عادل قضية ضد عمر يتهمه بتسريب معلومات عن حمل مسا.
يتنازل عادل عن القضية ضد عمر، ويفكر رجى في إخبار والده بأن جنين مسا هو ابن الراحل ربيع، ويتقرب عمر من عائلة مسا أملا في الارتباط بها.
يقتل عادل - ضابط الشرطة حتى لا يكشف أمر تجارته في الممنوعات، وتحزن أم ربيع لما آل إليه حال المحامي بركات وتدهور صحته، وينقذ الطبيب عمر - مسا من مشاجرة عنيفة مع شفيق بسب ابنه.
تُشهر مجلة بسمعة عمر ومسا وتنشر علاقتهما سويا، فتقرر والدة عمر رفع دعوى قضائية ضد المجلة، وتترجى لما - عمر بعدم فضح أمر عملية التلقيح التي أجرتها بالخارج لتحمل.
تكشف سماح زوجة عادل لمسا أن ربيع كان يعرف بكل ما يفعله والده من تجارة غير مشروعة وفساد، ويكلف عادل - مجموعة من الرجال بتهديد أم مسا بإغلاق محلها.
توكل مسا - والدة عمر بقضيتها ضد عادل، ويقنع الأخير - جاد بالعمل معه، وتضطر أم مسا لترك محلها.
يقع حادث سيارة خطير لمسا، ويحاول عمر إنقاذها وجنينها، ويلجأ ابن شفيق للشرطة لتحميه من والده ويطلب الإقامة في دار الأحداث.
يرفض ابن شفيق العودة لوالده، في حين تستقر حالة مسا الصحية، ويوافق جاد على التعاون مع عادل ضد شقيقته مسا.
تخبر أم عمر - سماح بعدم تنازل عادل عن الدعوى ضد عمر، وتتعرض مسا لمضايقات الجيران بعد إنجابها طفلها، ويقرر عمر إثبات نسب ابن مسا للراحل ربيع.
يحمل عمر - خطيبته السابقة كاتيا ذنب وقوع حادث لمسا، ويكشف عمر لعادل لجوء لما للتلقيح الصناعي حتى تحمل، وتلوم أم مسا - ابنها جاد لتركه المنزل.
تستقبل سماح - ابن شفيق بالفيلا بالرغم من اعتراض عادل، وينهار رجى نفسيا وينتحر لاكتشاف تلقيح لما صناعيا للإنجاب، وأن الجنين ليس ابنه.
تفقد لما - جنينها، ويحاول عادل قتل لما انتقاما لابنه رجى، وتسعى كاتيا لإعادة المياه إلى مجاريها بينها وبين عمر.
تبادل مسا - عمر مشاعر الحب، وتسلم لما لعادل فيديو يعترف فيه ابنه الراحل ربيع بحمل مسا منه، فيطلب عادل من مسا مسامحته وتسجيل الطفل باسم عائلته.
تتولى سماح تربية ابن شفيق، وتقدم مسا للمحكمة طلبًا بإجراء تحليل الوراثة لابنها ولعادل، ويطلب جاد من الأخير مبلغا كبيرا من المال لعلاج صديقته ميرا.
يتوفى والد مسا، ويتفق عادل مع شقيق مسا على خطف ابنها الصغير مقابل دفع تكاليف علاج ميرا.
يدعي عادل أمام مسا قلقه وحزنه على خطف حفيده، ويقرر مساعدتها ليكسب ثقتها.
تكتشف مسا دفع عادل تكاليف علاج ميرا، مما يبث الشك في قلبها، ويهدد شفيق - عادل بفضح أمره أمام مسا.
يخبر شفيق - مسا أن أمين هو خاطف ابنها، ويطلب أمين فدية كبيرة ويترك الطفل لدى رئيفة، ويقرر عادل أمام الجميع دفع المبلغ لينقذ حفيده، وينطلق عمر ليأتي بالطفل من بيت أمين، الذي يطلق الحارس عليه الرصاص.
تواجه مسا - عادل بخطف ابنها، ويطلق عمر النار على عادل ويُنقل الأخير إلى المستشفى، ويقرر الهروب خارج البلاد، ولكن الشرطة تقبض عليه.
تترجى مسا - عادل ليخبرها عن مكان ابنها دون جدوى، في الوقت ذاته يندم جاد على ما فعله مع شقيقته مسا وخطف ابنها.
تفكر رئيفة في إعادة ابن مسا لعائلته، ويهرب عادل من الحبس، ويهدد شفيق - أحد النواب بصور فاضحة لابنته ويطلب منه مساعدته للسفر للخارج.
يساند عمر - مسا في حزنها على ابنها، ويطلب عادل من سماح العودة معه لمنزله، ويظل جاد مختبئًا لدى صديقه.
تهدد مسا - عادل بالقتل فتقبض عليها الشرطة وتحبسها، وتضع رئيفة - الطفل أمام باب المنزل، وتستلمه أم مسا، ولكن يستغل عادل حبس مسا ويطالب بحضانة الطفل.
يسلم جاد نفسه للشرطة، وتعترف رئيفة بما حدث، وبعد عدة شهور تخرج مسا من الحبس، وتحتفل بعيد ميلاد ابنها الأول، وتقرر السفر بصحبة عمر واستكمال حياتها برفقته.