تعديل بيانات: فيلم - Silent House - 2011


    معلومات أساسية

    اسم العمل بيت الرعب
    الاسم بالإنجليزية Silent House
    نطق الاسم بالإنجليزية
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2011
    مدة العرض بالدقائق 85
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    30 مايو 2012 مصر true
    تصنيف العمل
    ﺭﻋﺐ
    ﺗﺸﻮﻳﻖ ﻭﺇﺛﺎﺭﺓ
    ﺩﺭاﻣﺎ
    بلد الإنتاج
    فرنسا
    الولايات المتحدة
    اللغة
    الإنجليزية
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎
    imdb tt1767382

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) آدم تريس جون 1
    2) إليزابيث أولسن سارا 2
    3) إريك شيفر ستيفينز بيتر 3
    4) جوليا تشان 4
    5) آدم بارنيت 5
    6) هالي مورفي الفتاة الصغيرة 6

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) جوستافو هرنانديز مؤلف 1
    2) لورا لو سيناريو وحوار 2
    3) أوسكار إستيفيز سيناريو 3

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) كريس كينتس مخرج 1
    2) لورا لو مخرج 2

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) روبرت كوفلمان مهندس الديكور 2

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) إيجور مارتينوفك مصور 2

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) لورا لو منتج 2

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ناثان لارسون موسيقى تصويرية 2

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    ebtehal hussein تدور أحداث الفيلم حول فتاة شابة وأسرتها محاصرين في منزل مخيف على ضفاف إحدى البحيرات، ثم تتزايد الأحداث المرعبة والغامضة داخل المنزل وحوله، وسط عجز الفتاة عن الاتصال بالعالم الخارجي. ترى ما هو مصيرهم؟ 199

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    ebtehal hussein تدور أحداث الفيلم حول فتاة شابة وأسرتها محاصرين في منزل مخيف على ضفاف إحدى البحيرات، ثم تتزايد الأحداث المرعبة والغامضة داخل المنزل وحوله، وسط عجز الفتاة عن الاتصال بالعالم الخارجي. ترى ما هو مصيرهم؟ 199

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    ِAyman Mahmoud تم تصوير الفيلم في ولاية نيويورك الأمريكية.

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء

    فقد روح التجديد

    عندما تشاهد أي فيلم رعب وتظل متوترا قرابة الساعة ونصف الساعة فلابد أن الفيلم يغلب عليه طابع التشويق واﻹثارة إلى حد أنك تتمنى أن تنتهي الأحداث قبل أن يتوقف قلبك...اقرأ المزيد من الخوف، ولكن مع فيلم (بيت الرعب) للمخرجان (لورا لو)، و(كريس كينتس) فالوضع يتشابه في أشياء ويختلف في أشياء؛ وإذا فرغنا من الأشياء المختلفة وتحدثنا عن الأشياء المتشابهة فإن التوتر هنا يتغير سببه وينتج عن أمنية ورغبة في توقف قلبك بالفعل قبل أن تستكمل عملا غاية في الاستخفاف لا يطلق عليه غير (فقع المرارة). وبخلاف التيمة الرئيسية للعمل والتي تندرج تحتها أفلام (أشباح المنزل واﻷشياء الغريبة التي تقع بداخله) والتي زادت من سآمة الموضوع فإن الفيلم يفتقد إلى أهم عناصر أفلام الرعب وهي التشويق واﻹثارة؛ فأغلب المشاهد متوقعة ويمكنك التنبؤ بها وقدمت بنفس الطريقة في أكثر من عمل فنلاحظ مثلا طريقة ظهور اﻷشياء الغريبة التي تقع في المنزل كلها متشابهة وليس هناك روح للتجديد، كما أن الموسيقى التصويرية قدمت بشكل سيء لا يتناسب مع طبيعة الفيلم وأحداثه، حتى عندما رغب صناع الفيلم في زيادة الإثارة وجعله فيلم جريمة أكثر من فيلم رعب أخفقوا في ذلك أيضا وجاءت النتيجة محبطة. وقد تكون اﻹضاءة الخافتة واللون الأسود الذي غلب على المشاهد ونوعية الكاميرا التي تم بها التصوير أشياء تحسب لمخرجا العمل على اﻷكثر. واعتقد أن الفيلم لا يمت لأفلام الرعب بصلة ويميل أكثر إلى أفلام الجرائم والألغاز.