| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | روز بيرن | ريناي لامبرت | 1 | |
| 2) | باتريك ويلسون | جوش لامبرت | 2 | |
| 3) | لين شاي | إليز رانير | 3 | |
| 4) | تي سمبكينز | دالتون لامبرت | 4 | |
| 5) | روبن بلا | 5 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أورين بيلي | 3 | ||
| 2) | جايسون بلوم | منتج | 3 | |
| 3) | بلمهوس برودكشنز | منتج | 4 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ديفيد إم بروير | مدير التصوير | 3 | |
| 2) | جون أر. ليونيتي | مدير التصوير | 4 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | لاي وانيل | مؤلف | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جيمس وان | مخرج | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جوزيف بشارة | ألحان وموسيقى تصويرية | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كريستين إم بورك | مصمم الملابس | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جينيفر سبنس | مهندس الديكور | 2 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Sameh Saad Yousief | تحاول عائلة منع الأرواح الشريرة من محاصرة ابنهم دالتون بعد دخوله في غيبوبة عقب حادثة غامضة وخارقة للعادة حدثت له في القبو، فهل ستنجح العائلة في استعادة الابن؟ 158 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Sameh Saad Yousief | تحاول عائلة منع الأرواح الشريرة من محاصرة أبنها في عالم آخر يدعى The Further. 78 |
| الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Sameh Saad Yousief | يصور الفيلم حياة أسرة سعيدة جوش (باتريك ويلسون)، وزوجته ريني (روز بيرن) وثلاثة أطفال غاية في الجمال، وبيت هادئ جميل، وأشياء غريبة تحدث لا تٌعير لها ريني اهتماما في بدء الأمر؛ ولكن مع سقوط ابنها دالتون (تي سيمبكنز) ودخوله في غيبوبة تبدأ في إعادة حسابها لتلك الأمور، وخاصة عندما تشاهدها بنفسها وتظن أن المنزل مسكون بالأشباح، فتطلب من جوش وتصر على الانتقال إلى منزل أخر، وبالفعل تنتقل الأسرة إلى المنزل الجديد الذي تفاجأ ريني بتلك الأشياء الغريبة تحدث فيه أيضا. هنا تعرض عليهما والدة جوش الاستعانة بصديقتها إليز راينر (لين شاين) التي تأتي وتكشف أن الطفل دالتون ليس في غيبوبة مرضية؛ وإنما هو نائم وروحه تسبح في عالم أخر وأنه تعثر في الرجوع وهناك أرواح شريرة ترغب في العودة إلى عالمنا عن طريق روح دالتون، وعلى والده جوش أن يذهب إلى ذلك العالم ليأتي به وينقذه.. ومع قيام لين بتحقيق تلك المحاولة تفاجا بأن جوش تتمكن منه إحدى الأرواج الشريرة التي كانت تطارده وهو طفل وتنجح في الدخول إلى عالمنا عن طريقه لتبقى النهاية بلا حل. 918 |
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| ِAyman Mahmoud | بلغت ميزانية الفيلم 1.5 مليون دولار أمريكي. | ||
| دعاء أبو الضياء | بلغت إيرادات الفيلم في الأسبوع التاسع من عرضه في مصر حوالي 47220 جنية مصري |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
Insidious: عندما يصبح الخوف نفسيًا لا جسديًاتوقعت أن يغلب على أحداث فيلم (Insidious) طابع القتل والدم والتمثيل بالجثث، تمامًا كما في فيلم (Saw) الذي قدمه نفس فريق العمل، المخرج جيمس وان والمؤلف لاي...اقرأ المزيد وانيل. لكنني فوجئت بفيلم جاد، يقدم قصة بسيطة ومشوقة، رغم تشابهها مع أعمال أخرى تنتمي إلى نفس التيمة: عالم الخوارق، أو ما يُعرف بـ"العوالم الأخرى"، ومع ذلك، فإن الخطوط العريضة التي بُنيت عليها الدراما في هذا الفيلم كانت أكثر إثارة وتشويقًا ورعبًا. فيلم (Insidious) أو كما يُعرف بالعربية "الظاهرة الخبيثة"، يصور حياة أسرة سعيدة مكونة من "جوش" (باتريك ويلسون) وزوجته "ريني" (روز بيرن)، وثلاثة أطفال يعيشون في منزل هادئ جميل. تبدأ أحداث غريبة بالحدوث، لا تُعيرها "ريني" اهتمامًا في البداية، لكن بعد سقوط ابنها "دالتون" (تي سيمبكنز) ودخوله في غيبوبة غامضة، تبدأ في إعادة النظر في تلك الظواهر، خاصة بعدما تبدأ في رؤيتها بنفسها. تظن "ريني" أن المنزل مسكون بالأشباح، وتُصر على الانتقال إلى منزل آخر، وبالفعل تنتقل العائلة، لكن الغرابة تستمر، بل تتفاقم، وهنا، تقترح والدة "جوش" الاستعانة بصديقتها "إليز راينر" (لين شاين)، التي تكشف الحقيقة الصادمة: الطفل "دالتون" ليس في غيبوبة طبية، بل هو في حالة "إسقاط روحي"، حيث تسبح روحه في عالم آخر، وقد تعذر عليها العودة، الأسوأ من ذلك، أن أرواحًا شريرة تحاول دخول عالمنا عبر روح "دالتون"، وعلى والده "جوش" أن يسافر إلى ذلك العالم الموازي ليعيد ابنه وينقذه. ورغم أن هذه القصة قد تبدو مستهلكة، وسبق تقديمها بصيغ متعددة، فإن التوتر المستمر في الأحداث، ودمج المؤثرات الصوتية والموسيقية مع المشاهد المخيفة، كان من أبرز ما ميز هذا الفيلم عن غيره من أفلام الرعب، أعتقد أن "الظاهرة الخبيثة" سينضم إلى قائمة نجاحات المخرج جيمس وان، بفضل استخدامه الذكي للتكنيك السينمائي، وحركة الكاميرا البطيئة التي خدمت الإيقاع، إلى جانب المؤثرات الخاصة التي منحت الفيلم جوًا أقرب إلى الكابوس، الذي يسعى البطل للاستيقاظ منه. وإذا كانت القصة مثيرة والإخراج مميزًا، فإن أداء روز بيرن لا بد أن يُشاد به، بفضل قوة حضورها، وقدرتها على التعبير وسط هذا الكم من الفزع والتوتر المتصاعد. كما قدم باتريك ويلسون أداءً جيدًا، خاصة مع تصاعد الأحداث نحو الذروة. ورغم أن الفيلم حافظ على أجواء الرعب بشكل عام، إلا أن دخول الشخصيتين اللتين رافقتا "لين شاين" لطرد الأرواح، ومعداتهم الغريبة، قد حمل بعض اللمحات الكوميدية التي لم تكن ملائمة تمامًا لطبيعة الفيلم المخيفة. أما نهاية الفيلم، فجاءت مفتوحة ومثيرة، تُمهد لأجزاء أخرى، وتدعو المشاهد بشغف إلى استكمال القصة في الفصول القادمة. |
|||
| ِAyman Mahmoud |
ليس هناك ما يدعو للخوفليس بالأمر السئ أن يكون هذا الفيلم هو الأول من النوعية المفضلة لدي التي أشاهدها هذا العام، والذي يعتمد على النظرية الكلاسيكية في أفلام الرعب، حيث تدور جميع...اقرأ المزيد أحداثه بمنزل غالبا ما يكون من ثلاث طوابق وتكون اللعنة إما بالطابق الثالث (الروف) أو بالطابق السفلي (القبو)، فهما أكثر الطوابق ظلمة وكذلك نادرا ما يدخلهم أحد. وهذا ما حدث مع أسرة جوش (باتريك ويلسون) وزوجته ريناي ( روز بيرن) عندما انتقلا إلى منزل جديد ومعهما أطفالهم الثلاثة والذين أكبرهم دالتون (تي سمبكينز)، ويمرور الوقت تزداد الأمور غموض ورهبة حيث تختفي الأشياء من المنزل لكنهم لم يبالو للأمر شيئا، حتى يصدم الجميع في صباح أحد الأيام بدخول جوش في غيبوبة لم يعرفها الطب من قبل أبدا، ويزداد الأمر سوءا بظهور بعض الأشباح التي تتجول في كافة أنحاء المنزل، الأمر الذي أودى بهم جمعيا إلى ترك ذلك المنزل المسكون والانتقال لآخر، لكن مع ظهور تلك الأشباح مجددا بالمنزل الجديد لم تجد ريناي أمامها سبيلا سوى اللجوء إلى السيدة إليز (لين شاين) التي تكشف لهم أن دالتون يمتلك موهبة ورثها عن والده وهي التحليق بروحه فقط بعيدا عن عالمنا أثناء نومه، وروحه الآن أسيرة الشيطان وليس أمامهم الآن شيئا سوى مساعدة والده جوش للذهاب إليه وإحضاره من ذلك العالم الآخر. حقيقة كانت تلك القصة هي أفضل ما فيه فعندما تبدأ الأحداث تعتقد أنه مثل الكثير من الأفلام التي شاهدتها منذ الصغر، لكن المختلف في تلك القصة عن مثيلاتها هي أن اللعنة لم تكن بالمنزل نفسه نتيجة لقتل أو تعذيب أحدا ما به في الماضي، بل كانت ملازمة للشخص نفسه تلاحقه أينما انتقل من منزل لآخر، وعلى الرغم من إشادتي بقصة الفيلم إلا أنها ليست هي الشئ الوحيد الذي زاد تشويقي له، فقد كانت المؤثرات الصوتية أيضا لها تأثير كبير في انخراطي مع مشاهد الفيلم واندماجي مع أحداثه، لكن على الرغم من كل هذا فقد وقع المخرج الماليزي (جيمس وان) صاحب أول أجزاء الفيلم الشهير (SAW) في عرض فيلمه بطريقة لا تليق بتاريخه في صناعة تلك النوعية من الأفلام، فبعد تلك النوافذ والأبواب التي تغلق وتفتح بمفردها والخيالات التي تظهر من خلف الزجاج والأصوات المدوية بأرجاء المنزل ستظن أنك في انتظار رؤية شبح صارخ ليس له مثيل، لكن الحقيقة تنكشف لك بعد قليل ويظهر الشبح بشكل هزلي لا يصلح حتى لإخافة الأطفال، وهذا هو الثغر الذي أغرق العمل من وجهة نظري فلو كان المخرج أبقى على إظهار الشبح كطيف أو خيال لاكتمل الفيلم في امتاع كل من يشاهده. |