يعترف جمعة لنجوى بحبه، ويطلب منها الزواج، وتسوء حالة مريم النفسية وتنقل إلى مستشفى الطب النفسي، ويفاجئ صالح أن مريم فعلت ما قاله جمعة وتسترد حالتها الصحية.