يعود حمود إلى منزله، ويطلب عبدالمحسن الزواج سرا مع المطربة ليلى ويطلب منها الاعتزال، في الوقت الذي تظل زوجته سناء في المستشفى تعالج نفسيا، ويخبر نايف - ريم بزواجه منها قهرا وأنها مثل أخته.