تستبعد أم خيرو قرار تزويج ابنها لابنة وضاح بعدما تغتابها أم صفوان بينما يزداد حقد هاشم بعد زيارة ابنه إلى شاهر، بينما يخوض أبو محمد سباق بفرس أبو أدهم.