بعد وصول أبو أدهم إلى تحسين يقتله الأخير أمام عبود الأصم وينفي أهل حارة الكوم جريمة القتل عنهم، بينما تظن عفاف ببأن شاهر هو قاتل زوجها وتستلم ما استرجعه أبو أدهم من تحسين.