تصل لبنى إلى لبنان ويستقبلها زوجها ماهر ليبحثا معا طريقة الانفصال، أما ليث فيغضب من شوق لأنها أفسدت كل منزله بالألوان لكن سرعان ما يتقبل الأمر.