في مصنع بسيوني، تتعرض زهرة لحادث فينقذها إسماعيل، وترفض زهرة الزواج من فتحي، ويصل عرفان للمصنع فيُخبر بسيوني أنه ابن صديق عمره سليم ويطلب توظيفه في المصنع.