تشعر قمر بالخوف من رجل مريب يلاحقها في البناية، وتطلب من جيرانها في الشقة المجاورة المساعدة والعون.
يتضح أن الرجل المريب هو حارس أمن العقار الجديد مراد، ويلبي الشباب دعوة الفتيات في الشقة المجاورة من أجل مساعدتهن مع الرجل المريب الذي لا يعرفن هويته.
يحاول الرجال في الشقة مساعدة الفتيات في الشقة المجاورة على إيجاد طريقة لمواجهة الرجل المريب الذي باتوا اﻵن يظنون أنه قاتل.
يكتشف الجميع أن الرجل المريب ما هو إلا مراد حارس اﻷمن الجديد، ويتشاجر متولي وسمير بسبب أكل متولي لطعام سمير دون استئذان.
يتضح أن مراد هو من أكل من طعام سمير قبل توصيله إلى منزله، وليس متولى كما كان يعتقد.
تتزايد سلطة مراد على سكان العمارة، ويهدد بكشف أسرارهم العائلية، ويخطط سكان الشقتين التمرد على مراد وسلطته الغاشمة.
يقرر الجميع توزيع المهام لبدء التحرك ضد مراد، ويقرر سكان الشقتين التنسيق فيما بينهما وبين تحركاتهما.
حين يجتمع الفريقان، يضبط مراد حركة التمرد التي كان يدبرها الفريقان ويقفان في طريقها، ويقرر الفريقان بعد ذلك الاستعانة ببلطجي يدعى أبو الليل.
يحاول الفريقان التراجع عن اتفاقهما مع أبو الليل حين اكتشفا أنه سيقتل مراد، ولن يكتفي بتأديبه، فيزداد الأمر سوء.
يقرر أبو الليل احتجاز متولي ليكون رهينة لديه بعد رفض الفريقان الاستمرار في العملية ضد مراد، لكنه ينال حريته في النهاية.
يصر أبو الليل على قتل متولي بسبب مهمة القضاء على مراد التي لم تكتمل، ثم يتوصل معهم بعد عناء إلى صفقة جديدة.
يحاول الفريقان التفاهم مع مراد من جديد، لكن مراد يطلب منهما مغادرة العمارة بحجة مشاكل المجاري.
يجلس الجميع في ظلام دامس في العمارة بعد انقطاع الكهرباء، وتحاول الفتيات استرضاء مراد.
يقرر الفريقان التنازل عن حقوقهم من أجل إعادة الكهرباء إلى المنزل، ويقابل الشباب رفيق جديد في السكن.
تقابل عصبة الفتيات فتاة جديدة اسمها سلافة كي تنضم إليهم في الشقة، ويعاني عصبة الشباب مع عماد الذي سكن معهم للتو.
تحاول سلافة أن تتصادق مع مراد، لكنه يفر منها بسبب ثرثرتها التي لا تنقطع، كما تعاني زميلاتها في الشقة من ثرثرتها.
يشكو سكان العمارة من تصرفات سلافة وثرثرتها التي لا تنتهي، ويطلب جميع السكان من مراد أن ترحل سلافة عن البناية.
يطلب سكان شقة الشباب من عماد أن يدفع لهم التعويض عن كافة اﻷضرار التي جرت في الشقة، ويخطط مراد ﻹذهاب سلافة خارج العمارة.
يقرر الفريقان الاجتماع مع مراد من أجل دفع المال لعلاج سلافة من الثرثرة من خلال اللجوء لطبيب متخصص، وينتحل أبو الليل صفة الطبيب.
تحاول عصبة الفتيات مواجهة سلافة بمشكلة ثرثرتها، لكنها ترد عليهم أنها ليست ثرثارة، ويجتمع الجميع لوضع خطة لعلاج سلافة.
يتفق الجميع مع مراد على شراء خزانة خاصة بالعمارة ليضعوا فيها أموالهم في أمان، ويجمعون اﻷموال في سبيل ذلك، ولكن تتعرض الخزانة للسرقة.
يحاول سكان العمارة معرفة هوية سارق الخزانة، ويتولى متولي حراسة الخزانة، وبسبب ذلك، يحاول الجميع التسلل إلى الغرفة من أجل الخزانة.
يطلب مراد من متولي فتح الخزانة، لكنه يكتشف أنه نسى أرقام الخزانة، مما يؤلب عليه الجميع، ويحاول الجميع إيجاد طريقة لفتح الخزانة.
يحاول متولي فتح الخزانة بالمطرقة، لكنه يتسبب في إزعاج شديد للجميع، ويحاول الجميع البحث عن حل بديل، ويقترح عماد استقدام أبو اﻷصابع ليفتح لهم الخزانة.
يأتي أبو الأصابع كي يساعد سكان العمارة على فتح الخزانة، وينجح أخيرًا في فتحها، وتفوح منها رائحة كريهة بسبب الطعام الذي وضعه متولي فيها.
يكتشف متولي أنه ورث كتابًا عن جده، بعد أن كان يظن أنه ورثه ذهبًا، وتطلب سلافة أن يعطيها الكتاب، وتعرف من الكتاب أنه ترك له كنزًا.
يقرر متولي الذهاب لشقة البنات من أجل استعادة الكتاب، وتقرر الفتيات إلهاؤه عن الكتاب لحين الوصول على المكون الناقص المطلوب لتصنيع الذهب.
يحاول الجميع تذكير متولي بالكلمة التي ستساعدهم على الوصول إلى المكون الرابع اللازم لصنع الذهب.
يعتكف الجميع على صناعة الذهب في العمارة، ويطلب مراد نسبة من أي ذهب سيخرج من التصنيع، لكن يتضح أنها وصفة غير حقيقية.
تطلب قمر من رفيقاتها في السكن أن يرتدين ملابس باهظة الثمن ويتظارهن أنهن خادمات أمام شويكار جدة قمر التي ما زالت تعيش في الماضي.
يتضامن الجميع مع شويكار بعد تعرضها ﻷزمة صحية تدخل في غيبوبة على إثرها، لكنها بعد فترة قصيرة تفيق من الغيبوبة.
يقرر متولي استحضار روح جده كي يعتذر له الجميع عما بدر منهم في حقه، ويضطرون لتقبيل صورة جده راضخين.
بعد إفاقتها من الغيبوبة، تأتي شويكار لزيارة حفيدتها، وتقرر مع سكان العمارة التظاهر بأنها تعيش في قصر وأنهم خدم لها.
ينجح عماد في كسب ود شويكار بعدما جلب لها صحبة من الورود، ويعتكف متولي على طبخ وليمة عامرة لها.
تحلم شويكار بكوابيس سيئة، وتظن أن هناك انقلابًا يُدبر ضدها، ويحاول الجميع وضع خطة يواجهون بها شويكار.
يتنكر أبو الليل في هيئة شخص يدعى (مخربط النفوس) كي يعدل شويكار عن أوهامها بخصوص الفترة الخديوية.
يظن أبو الليل أن شويكار تعافت من هوسها بالعصر الخديوي، لكنها ترتد عقليًا إلى العصور اﻹسلامية، ويحاول الجميع التعامل مع هذه المشكلة.