تفرح شيراز بالقبض على الذي حاول اغتصاب إيناس ، وتلوم شاكيرا ومعتزة وزكريا قرار ونيس بالسفر لأمريكا، وتلوم شيراز- ونيس ببيعه مبادئه لسفره لأمريكا، لاعتقادها أنه ذاهب للميس، وهو نفس ما اعتقده زكريا.