يتحدث ونيس مع صورة زوجته مايسة المتوفية ويخبرها عن فرحته بما حدث في البلاد ومطالبة الشباب بالحرية وبحقوقهم لكن هذه الفرحة بها بعض القلق مما سيحدث، ويرغب عز في الهجرة، ويعاني شرف من وفاة زوجته، ويعاني عبدالله من عدم رؤية أبنائه بعدما طلق عبلة.
يطمئن ونيس لما سيفعله أمان إذا أصبح رئيس للبلاد، وبعد ذلك يوبخ أحفاده الذين يريدون تنظيم مظاهرة ضد مدير المدرسة، ويتضايق ونيس من انشغال أبنائه وأحفاده بالفيسبوك والتويتر، وأن الجميع أصبح ناشط سياسي، ثم يعرف أن جهاد تريد البقاء بأمريكا.
يقول ونيس لملاك أن الفيسبوك سلاح ذو حدين، ويتضايق عز عندما أخبرته حورية أنه تابع لوالده، ثم يقول أبناء ونيس وأزواجهم لونيس أنه يجب أن يتغير، فعرف أنهم متفقين، فذكرهم بالدستور الذي وضعه هو ومايسة لتربيتهم، حتى وصل لمادة التغيير التي وضعوها.
يطلب ونيس من زكريا ألا يطلق زوجته جهاد، ثم يتضايق من أزمة الأنابيب وارتفاع أسعارها، ثم تخبره شيراز أنها اضطرت أن تقول أنها زوجته في محضر الشرطة، وبعد ذلك يجد الجميع خائف من البلطجية في البلاد، فقال أننا الآن في حاجة لمنظمات واجبات الإنسان.
تحكي شيراز لونيس عن قصة عمها الذي اعتقل بتهمة سياسية، وعن كم العذاب الذي واجهته بسبب بحثها عنه، ويحدث مشكلة لشيراز فطلبت أن تجلس عنده بغرفة أبو الفضل وهو ما طلبته معتزة التي باعت شقتها، وطلبه عز وعبدالله وكلًا له سببه.
يشك ونيس أن جلال الذي أرسل بلطجية لسرقة حقيبة المال، ثم طلب من معتزة ترك منزله، ثم صعد ونيس وملاك وعديلة والشيخ فضل للتحدث مع شاكيرا التي اعتصم عليها السكان ويريدونها ترك اتحاد الملاك، فوافقت وانتهوا للاحتكام للانتخابات.
يتأسف ونيس بالنيابة عن السكان لعادل عما يقولوه عن الشرطة، ويتضايق ونيس أن معتزة قالت للسكان أنها تزوجت ونيس، وتتضايق شاكيرا من تصرفات بناتها، وتضرب شيراز أخيها فراس لتهكمه على مصدر أموالها، ثم تحدثت مع ونيس عن ضياع الأخلاق والتغيير.
يواجه ونيس- زكريا بصوره مع شهيرة والتي رأتها جهاد وتضايقت منها، ويعطي ونيس لهدى نصائح لتصبح مذيعة ناجحة،ويتهجم عباس بسلاحه ويأخذ حقيبة فراس التي كان بها مال وبانجو، ويشتكي عادل لونيس الظلم الذي يحدث مع الشرطة بعد الثورة.
يتضايق ونيس من تقليد عز لجيفارا، ولطريقة الناس في استعادة سياراتهم المسروقة، ويقول ونيس لباهر أن مشكلة ماله هو وشاكيرا ومشكلة زينب ومشكلة البحث عن مهند لا حلول لهم، ويقول ونيس لشيراز أنه جعل عادل يبحث عن عمها المعتقل سياسيًا.
يقول نادر لونيس أنه فتح مكتب محاماة لنفسه، فسأله عن سبب عدم إخباره بقرار تجهيزه للمكتب، ثم يأتي نزير وزوجته ليعتذران لونيس عما فعله نادر، كما تحدثا عن الوقفات الاحتجاجية وتوقف المصانع، ثم عرضت شيراز عليه جلب إيناس لتدرب وتعمل معهما.
يقول عادل لشيراز أن عمها موجود بمستشفى الأمراض العقلية، واعتذر لها عن ممارسات بعض من الشرطة، ويشاهد ونيس مع أحفاده ونادر وهدى أول حلقة من برنامج هدى، وتضايق أنها مثل باقي المذيعين، وتحدث مشكلة بين عز وحورية لتركهما عملهما وإفلاسهما.
يوبخ ونيس أبنائه وأقاربه ممن يريدون الجلوس بمنزله، لطمعهم في منزله واعتقادهم أن هذا حقهم، بينما ينصح شرف بأن الحب بعد زوجته ليس خيانة، وتتعرف شيراز على عمها سليمان في مستشفى الأمراض العقلية واتضح أنه مسجل باسم آخر.
يحكي عبدالله عما شاهده في لندن من نظافة وعن الأشياء التى رأى أنها مشاكل لديهم، ويتسائل ونيس وباهر عن رغبة الجميع في السفر وترك مصر، وبعدما يتضايق شرف من تحضير بهيرة للطعام، يعود ويجعلها تأكل معه ومع ابنه، وتأتي معتزة بخالتها لمنزل ونيس.
تشكر شيراز- ونيس على دفع تكاليف علاج سليمان بعدما أنهى عادل إجراءات إخراجه من الخانكة، ويُرسل ونيس موكلين بقضاياهم لمكتب نادر، وطلب منهم عدم إخباره بذلك، يتشاجر سكان العمارة في شقة ونيس على من يكون رئيس اتحاد العمارة.
يصبح عز من الإسلاميين، ويضع زكريا صورته مع شهيرة بحقيبة بنتيه حيث أرسلهما لزيارة أمهما في أمريكا، ينتقد ونيس وباهر مفهوم الحرية أثناء جلوسهما بأحد المقاهي، ثم يتعرض باهر للضرب لأنه فلول، وتقول شاكيرا لونيس مخاوفها من علاقة بهيرة بزكريا.
يشكر ونيس- عباس على ترك المال لشيراز لعلاج سليمان، ثم ينصحه هو وشيراز بتسليم نفسه، ليصبح شخص جيد، ويتضح أن ونيس الذي جعل بهيرة تتقرب من شرف، وجعلها تخبره أن باهر يريد تزويجها من ابنه، ثم يعود ونيس لمنزله فيتحدث مع أولاده عن التغيير.
تقول شهيرة لزكريا أنها قد تتزوجه إذا تأكدت أن حياته مع جهاد مستحيلة، ثم يرى ونيس- شيراز وهى توبخ أخيها لعودته للمنزل ومعه دواء مخدر للإتجار فيه، ومن كثرة حزنه على أولاده يحلم ونيس أنهم وأزواج بناته يريدون قتله.
يقول أحفاد ونيس له أنهم يحتاجون له ولطوابيره، يعود النطق لسليمان عندما سمع شيراز تطلب من ونيس مال للمستشفى، يعرف شرف من سميرة أن قصة زواج بهيرة من ابن باهر لعبة منها، ففعل نفس القصة عليها بأنه سيتزوج، ثم اعترف لها بحبه.
يعطي سليمان مائة ألف جنيه لشيراز لكنه لم يخبرها أنه اقترضهم من حمدي، يعرف ونيس أن شرف عرف بخطته بجعل بهيرة تتقرب منه، ويقول عبدالله لونيس أن خليل قادم لمصر، ويخبره سليمان بمعرفته بأبو الفضل، وتشتكي هدى لعز وحورية ونادر انشغال ونيس بياسمين.
يقدم ونيس لياسمين في اختبارات الإذاعة للغناء، يجلب مطاوع- عبدالله ليشتري اختراع من اختراعات حلقوم، يذهب ونيس ليطلب يد بهيرة لشرف، فوجد زكريا يطلب يد شهيرة التي وبخته ﻷنه يريد استغلالها لمضايقة جهاد، وتوافق بهيرة على الزواج من شرف.
يقول حمدي لسليمان أن له حساب بالبنك به ماله، ويعتذر زكريا لونيس، ويتضح أن ونيس كان متفق مع شهيرة على الإيقاع بزكريا لكشفه، وتقول هدى لونيس أنها تريد الطلاق من نادر لأنه يريدها تجلس بالمنزل، فواجهته شيراز بأن ونيس الذي أرسل لمكتبه زبائن.
تتوفى تفيدة، ويطلب زكريا من شهيرة فض شركتهما، ويحذر ونيس- شيراز من التوقيع على شيكات بأموال لصالح سليمان لأنه قد يكون ليس معه مال، ويحذر ونيس عز الدين من تشويه ياسيمن، وتقول شيراز لسليمان أن القضية تم تأجيلها، ثم مات.
يعرف باهر برنامج أمان حيث يريد الترشح للرئاسة، ويتأسف نادر لونيس، وتوسط له عبدالله لإعادته للمكتب، ويحزن شرف من طلب حمدية وزكريا لملابس وأثاث وسيارة أختهما حسنية، وتقول شيراز لونيس أنها اكتشفت أن سليمان ترك لها مليون ومائتي ألف بحسابها.
تقول شيراز لونيس عن حيرتها في صرف المال الذي تركه سليمان لها، وينصح ونيس- عبدالله بتربية أولاده وترك الشقة لزوج عبلة، ويوبخ ونيس زكريا وحمدية وحورية على طلباتهم من شرف، ويعاتب ونيس- عز لجعله يكذب على حورية بأنه الذي دفع حق فستان ياسمين.
يتهم سكان العمارة بعضهم بالتخريب في العمارة لصالح نفسه، وخاصة شاكيرا التي نفت ذلك لونيس، بينما يحاول ونيس جاهدًا في عدم عمل فرح لشرف وبهيرة والاكتفاء بإقامة حفلة صغيرة، ويحاول ملاك إثبات وجود تشققات بشقة ونيس، ورشح مياه.
تنصح جواهر ابنها بالعودة لعقله والبعد عن تجارة المخدرات، وتحدث مباراة في عرض الأزياء بين معتزة وشاكيرا وشيراز حيث ارتدت كلا منهن فستان مبهرج، وطلبت حمدية قراءة الفاتحة على أختها حسنية، لكن ياسمين لطفت الجو بغناء أغنية لأم كلثوم.
تأتي شاكيرا لمكتب ونيس بنيولوك في شكلها ولبسها لتسأله عن أحلام مثلما سألته معتزة وشيراز، ويأتي مهند ليرد زوجته سميرة له وليأخذها معه لتلد في كندا، فطلب ونيس من شاكيرا الجلوس معه لمعرفة هل يمكن أن يأخذ فرص أم لا.
تعود أمينة من السفر، فتضايق زكريا من عدم عودة جهاد معها، لكن ونيس وعده بمواجهتها بنفسه، فدافع عنه أمام الجميع ضد جهاد، ويجلب عبدالله جارته لمكتب ونيس، لكنها اتضح أنها تحتاج طبيب نفسي، ويسمع زكريا- أمينة تطلب من ونيس السفر لجهاد ولميس بمليون جنيه.
تفرح شيراز بالقبض على الذي حاول اغتصاب إيناس ، وتلوم شاكيرا ومعتزة وزكريا قرار ونيس بالسفر لأمريكا، وتلوم شيراز- ونيس ببيعه مبادئه لسفره لأمريكا، لاعتقادها أنه ذاهب للميس، وهو نفس ما اعتقده زكريا.
يتساءل أبناء وبنات ونيس وزوجاتهم وأزواجهم عن حاجة ونيس للمال ورغبته في السفر لأمريكا، ويقول ونيس لشيراز أن جهاد مريضة بالسرطان، فعرضت عليه مالها، ودونما يعرف عبدالله أعطاه مال، ومثله معتزة باعت سيارتها وأعطته المال.
يعود أبو الفضل بعدما سافر ونيس لأمريكا، واتضح أنه وأمينة يعرفان بأمر مرض جهاد، وتتضايق شاكيرا ومعتزة من سفر شيراز لونيس بأمريكا، ويتحول عز للتحقيق بسبب خطأ في عمله وشكوى بهيرة منه، وتشاجر معه شرف، وتحزن معتزة عندما عرفت سبب سفر ونيس لأمريكا.
يعرف أبو الفضل برفض شرف وعز إعطاء هدى المال الذي أقرضته لهما، وبالمشكلة التي بين بهيرة وعز، ورغبة زكريا في طلاق جهاد، ثم تنجح عملية جهاد، فيقول أبو الفضل للجميع أنها كانت مريضة وأن ونيس سافر لها لتجري العملية.
يعود ونيس وجهاد، فيلاحظ الفرقة بين أبنائه، فعاد لكتابة مذكراته، وتفشل جهاد في الصلح بين عز وشرف، لكنها لاحظت التغيير في شخصياتهما، وفشلت في الصلح بينهما وبين هدى، ثم يعتذر أبناء ونيس عن حضور العشاء الذي عزمهم عليه.
يعطي ونيس درس لأبنائه وأحفاده وأسرته عندما وضع صور العظماء من الأجيال السابقة مكان صور أبنائه وأحفاده، وواجههم هو وباهر وشيراز وأمينة ومعتزة ونصحوهم بأن تكون نجاح الثورة بالكف عن الكلام والبدء في العمل من أجل مبادئ الثورة.
يتحدث أبو الفضل مع أحفاد أحفاده عن كراهية الآخر، وعن الثواب والعقاب، ويتصالح عز وشرف بعدما اجتمعا صدفة عند قبر مايسة، ثم ذهبا وصالح هدى وأعطوها مالها وتصادف وجود جهاد هناك، ثم اعتذروا لونيس عن أخطائهم الماضية، فأرشدهم للقضاء على العشوائيات.
يطلب عبدالله من ونيس طلب يد باروما له، ويقوم ونيس بجمع تبرعات لمشروع العشوائيات فتبرع ب100 ألف جنيه ومثله تبرعت شيراز، وتبرع عبدالله ب50 ألف، ومثله هدى، وأمينة ب10 آلاف وأبو الفضل ب20، وحسين ب70 ألف، ثم تبرعت شاكيرا ب300 ألف.
يتحدث ونيس مع سوسو عن التمييز والمساواة، وتطلب معتزة من ونيس دور في القضاء على العشوائيات، ويجتمع اللواء سند عبدالمعين مع شاكيرا وفرج وباهر وعديلة للحديث حول مشاكل العمارة، ويتفق الجميع على اسم المؤسسة "معًا لتطوير العشوائيات".
يقترح ونيس على باهر التبرع بنصف تكاليف حملته الانتخابية لصالح مشروع العشوائيات، ويعرض حسين على شهيرة العمل لديه فاعتقدت أنها خطة من ونيس لتزويجهما، وتصدر أوراق مؤسسة معًا، ويجلس ونيس وشيراز ونادر وعبدالله مع اثنين من المرشحين المحتملين للرئاسة.
يتضح أن عبدالله فهم خطأ حيث رفضت باروما الزواج منه أمام ونيس وشيراز ومعتزة وغيرهم، ويظهر ونيس مع هدى في برنامحها للحديث عن مشروعها للقضاء على العشوائيات، وفي مداخلة هاتفية تعلن شاكيرا عن مؤسستها "مع أهالينا ننقذ بعضينا".
يخرج عباس من السجن، ويأخذ عبدالله بنصيحة شيراز فخدع باروما بأنه سيجعل أبنائه يسافرون لأمهم فاضطرت للموافقة على الزواج منه، ويعرف ونيس أن زكريا الذي وراء مؤسسة شاكيرا، بينما يتهم ونيس أبنائه بالخيانة لقرارهم بالهجرة للخارج.
يرفض ونيس الرد على أبنائه الذين يريدون الهجرة، ما عدا هدى ونادر، ويتصل مدير البنك بشيراز يخبرها بوجود شيك بتوقيعها لصالح شخص اسمه قدري رأفت، فقالت لونيس أنه كان شريك عمها وأن الشيك جعل معها فقط 40 جنيه حيث أخذ هو 2 مليون و400 ألف.
تجد شيراز أن الحل لمشكلته بعد نفاد المال هو جعل الإثنين الذين سيخرجان من مستشفى الأمراض العقلية يقيمان بشقتها القديمة مع عباس، وتعد شاكيرا- باهر بإعطاءه مليون جنيه مقابل إقناع ونيس بالزواج منها، ويتفق أبناء ونيس على مساعدته حتى موعد السفر.
يعترف حسين لشهيرة بحبه لها، ويعرض قدري على شيراز مساعدتها بالمال لحل مشاكلها، وخوفًا من إعلان شيراز خطوبتهما، يطلب ونيس من معتزة جلب ياسمين لتعيشان معه، فسألته معتزة لماذا لا يتزوجها هى، فعاتبها بتركها لابنتها.
يطلب حسين يد شهيرة من ونيس، فاضطر لجعلهما يؤجلان ذلك، بعدما عرف هو بنوايا شاكيرا بالزواج منه بعد زواج شهيرة، ويفاجئ أبناء ونيس بمصائب أبنائهم، فالأولاد سرقا المدرسة والبنات تناولا الشيشة بالكافيهات، ويسافر ونيس للخارج لإقناع الجاليات بالتبرع لصالح العشوائيات.
يطلب شرف الكأس الذي سرقه أحفاد ونيس من المدرسة ووضعوه بغرفته، وبعدما يشتري قدري سيارة شيراز، يعطيها لها بتوكيل، ويتقدم عادل لخطبة شهيرة من شاكيرا، لكن شهيرة رفضت، ويجوب ونيس أوروبا للحديث مع الجاليات المصرية عن مساعدته للقضاء على العشوائيات.
يعود ونيس من جولته بأوروبا، وينصح شهيرة بالاستمرار في رفض الزواج، ثم تسلمه شاكيرا البدروم ليكون مقر للمؤسسة، وتعتقد شيراز أن من سرق سيارتها هو قدري نفسه، ويفوز فرج و4 من أتباعه في انتخابات العمارة، ويحزن ونيس لما عرفه عن أحفاده.
يعتذر أحفاد ونيس له عما فعلوه، لكنهم عاتبوه على انشغاله هو وآبائهم عنهم، ويفرح نادر بحمل هدى، وتتهم شيراز- قدري بسرقته للسيارة، وتطلب باروما من عبدالله إخبار طليقته بأنها حامل، ويعود أبو الفضل من السفر، ويتوفى حسام.
تعود دنيا لمعتزة، ويرفض ونيس أمام شاكيرا وباهر زواج حسين من شهيرة، ثم طلب من حسين تأخير التقدم لها، ويقبل قدري اعتذار شيراز وعاتبها على وضع حق السيارة بحسابه بالبنك، ثم شكت أن فراس سرق السيارة وأكد عباس لها ذلك، ويبدو أنه الذي سرقها.
ينصح ونيس- شيراز بألا تشك في فراس دون دليل، ثم اكتشفت أن عباس اللص فسلمته للشرطة، وينصح أبو الفضل- معتزة بالزواج، ثم يسافر لليونان، ويشك كلًا من شرف وحورية في سفر بهيرة وعز لليابان للعمل، ثم يكتشف ونيس أن هدى حامل.
تحاول شيراز الاعتذار لفراس عن شكها فيه، ويتسلم ونيس أول أرض لحل مشكلة العشوائيات، ويقول شرف لبهيرة أنه لا يريدها أن تسافر مع عز لليابان وتسافر مع أي شخص غيره، ويشتكي نادر لونيس تسجيل هدى بكاء الطفل لتعويده على الأجواء بعدما تلد.
تقول معتزة لونيس أن حسام كان متزوج من أخرى وكتب له كل أملاكه، وتنجح خطة باروما حيث رفضت عبلة أخذ أبنائها، ويعترف حسين لشهيرة أن ونيس طلب منه تأخير التقدم لها، ثم خطبها من باهر في حضور ونيس، ثم تأتي بهيرة وتخبرهم أن شرف غير واثق فيها وفي عز.
يقول قدري لونيس أنه يحب شيراز ويريد الزواج منها، فنصحه بالتقدم لها، فتضايقت من ونيس، ويثور السكان على اتحاد العمارة تحت إدارة فرج، ويعاتب ونيس- شرف لشكه في عز وبهيرة، ويقرر ونيس السفر لأمريكا لمقابلة الجاليات المصرية من أجل حملة المليار.
يعود ونيس من أمريكا، وتقول له شيراز بألا يتدخل في حياتها، ويتحدث ونيس مع أبناءه وأزواجهم عن نظافة أمريكا رغم عدم وجود عمال نظافة، وانتظام المرور في ظل عدم وجود عساكر مرور، يعتذر شرف لبهيرة، ويتصالحا، ثم يوبخه ونيس لشكه في عز.
بعدما أخبرته شاكيرا أنها ستتزوج باهر، يحاول ونيس إقناعه بذلك، وتقول شيراز لونيس عن هجرة فراس الغير شرعية، وتستمر أزمة شرف بالشك في عز، دون أن يعرف عز ذلك، وبسبب أحداث البلد تلغي أفواج اليابان زيارتها لمصر، ويغرق فراس أثناء الهجرة.
يطلق عبدالله- باروما بعدما اكتشف طمعها في شقته وأمواله، ويأتي لونيس أسر من العشوائيات ليشتكوا له أحوالهم، ويقرر صاحب الفندق بيعه وبذلك أصبح عز وبهيرة عاطلين، ويسقط ونيس مغشيًا عليه عندما اتهم شرف- عز بخيانته مع بيهرة، فوقع شجار بينهما.
تجري هدى عملية حيث أُجهض جنينها، ويعاتب زكريا وجهاد وبهيرة- شرف لعدم اطمئنانه على ونيس وهدى، وتطلب بهيرة منه الطلاق، ويواسي ونيس ابنته هدى، وينصدم ونيس بكلام حسين بأن أرض المشروع تم سحبها ووقف العمل عليها وإلغاء الاتفاق مع المحافظ السابق.
تحاول شاكيرا وباهر إقناع بهيرة بالعدول عن طلاقها، ويغضب ونيس على عز وشرف، ويبحث عن حل لمشكلة العشوائيات بعد أخذ الأرض، ويُحل مجلس العمارة، ويجتمع السكان فيفاجئهم سند بوجود مشاكل في أساسات العمارة، ثم يترشح هو وفرج وشاكيرا لرئاسة الاتحاد.
يحاول أمان جمع أحفاد ونيس وتصحيح أخطائهم بعدما فشل الكبار شرف وعز في مصالحته، وتترك معتزة شقة ونيس وأخذت ياسمين وذهبا للشقة التي اشترتها، وتطلب بهيرة من ونيس أن يرفع قضية خلع من شرف، ويقرر ونيس الرحيل عندما وقع حادث إرهابي للجنود في رمضان.
يبيع ونيس مكتبه ويوصي شيراز أن تعطي حقه لأهل الشهداء، ويعطي شيك لمعتزة لتشتري شقة لسوسو، وأعطاها بعض المال لها ولياسمين ودنيا، ثم يكتشف ونيس أن عصمت خدعه وأنه الذي اشترى المكتب، ويحاول أبناء ونيس المصالحة بين عز وشرف.
يتأخر ونيس في العودة لشقته، فخاف عليه الجميع وبحثوا عنه في كل مكان ثم تجمع أبنائه وأسرهم وكل من يعرف ونيس الذي عاد ووبخهم على ما فعلوا، وعلى الحال الذي وصلت له البلاد، لكن أبنائه وأحفاده اعتذروا له ووعدوه بجعل مصر أجمل.