تُسلم أسماء بنت أبو بكر بعد زواجها من الزبير بن العوام، وأنجبت أسماء - عبدالله، وتوفي الزبير بن العوام، وعلَّق الحجاج جثة ابنها عبدالله فتوفيت بجانبه.