يطلب (أدهم) المساعدة من بيت غريب في منتصف الليل بعد تعطل سيارته، فيتفاجأ بجريمة قتل صاحب المنزل، ثم يصل مفتش المباحث الذي يحقق مع جميع أفراد المنزل للوصول إلى القاتل.
يطلب (أدهم) المساعدة من بيت غريب في منتصف الليل بعد تعطل سيارته، فيتفاجأ بجريمة قتل صاحب المنزل، ثم يصل مفتش المباحث الذي يحقق مع جميع أفراد المنزل للوصول إلى القاتل.
المزيددارت الأحداث حول رجل أعمال شاب يدعى «أدهم المنياوي» تتعطل سيارته في ليلة شتوية ممطرة أثناء سيره في طريق زراعي، بعدما عقد صفقة لشراء منتجات بعض الفلاحين، ويلمح أنوار فيلا فيذهب...اقرأ المزيد إليها ليستنجد بمن يساعده، ويطرق بابها فيجده مفتوحاً ويلمح في المدخل رجلاً يجلس على كرسي متحرك فيعتقد أنه نائم، وحين يذهب ليحرك رأسه ويوقظه يكتشف أنه مقتول، وتظهر خلفه سيدة وهي ممسكة بمسدس ترفعه في وجهه، ويكتشف أنها زوجته وتطلب منه أن يقوم بإبلاغ البوليس، ويحاول تهدئتها ويسألها عن سبب ارتكاب جريمتها فتخبره أنها فعلت ذلك لأنها كرهته وكان لا بد أن يموت أحدهما، فيسعى «أدهم» لمساعدتها من خلال محاولة إلصاق جريمة القتل بأحد أعدائه «حامد دنيا»، وهو والد الطفل الذي قتله زوجها في حادث سيارة قبل ثلاث سنوات، وهدده «حامد» الذي كان عائداً من كندا بالقتل أمام الجميع بعدما برأته المحكمة، ويقوم «أدهم» بمحو آثار الجريمة، لكن وكيل النيابة يقوم بالتحقيق في الحادث ويضيق الخناق على الجميع، خصوصاً وأن تقرير السفارة المصرية في كندا أفاد بأن «حامد» توفي منذ عامين، وبمرور الأحداث يعترف «أدهم» للزوجة بأنه هو «حامد» وأنه زور شهادة وفاته وانتحل اسماً وهمياً ليتمكن من تنفيذ جريمته، ويبعد عنه الشبهة.
المزيد