تقرر أم سيف خطبة هيلة لسيف، في حين ينجح سيف في تقديم الإجازة المريضية لأبو سلمى حتى يوافق على زواجهما، ويمسك بدر باللص ضريل ولكن يسامحه بعد أن وعده بالتوبة.