يخبر سيف والديه بسفره في مهمة للعمل لمدة شهر، وتستاء أم فهد لعدم اهتمام زوجها بابنهما فهد الذي تقدم لخطبة سلمى، ويظن شقيقها أن سيف هو العريس المتقدم عندما يأتي إلى منزلهم ليتابع عمله.
يقابل سيف سلمى، ويتبادلان الإعجاب، ولكنها تخبر شقيقها بعدم اهتمامها به، وأثناء عمل بدر في التعداد السكاني، يفاجئ بأبو نايف مريض ويساعد أولاده.
يزور سيف أبو سلمى في المستشفى بعد قراره بالزواج منها، ويقابل بدر أثناء عمله بالتعداد السكاني عصابة لتجارة المخدرات، ويخرج أبو نايف من المستشفى ويكتشف أن سيف ليس بالعريس الذي قابل سلمى.
تقرر أم سيف خطبة هيلة لسيف، في حين ينجح سيف في تقديم الإجازة المريضية لأبو سلمى حتى يوافق على زواجهما، ويمسك بدر باللص ضريل ولكن يسامحه بعد أن وعده بالتوبة.
يساعد بدر ضريل في الحصول على شغل، ويسمح له بالإقامة في منزله، ويدعي سيف كونه هندي حتى يدخل منزل أبو نايف ويقابل سلمى، ويشترك فهد مع صديقه حمدان في سرقة السيارات، ويٌصاب فهد بألم ويذهب إلى المستشفى قبل أن يرى سلمى.
تطلب زوجة أبو فهد الثانية أن يكتب منزل أم فهد باسمها، ويعرض نايف على سيف العمل سائق لديه، ويجد أبو نايف ورقة على السيارة يعتذر فيها فهد عن خطبته لسلمى وضعها سيف.
يخبر ضريل كلا من سيف وبدر أن فهد لص يعرفه، ويحاول خال فهد أن يحسن العلاقة بين فهد وأبو نايف مرة أخرى، ويشتري أبو فهد لزوجته الثانية فيلا.
يطلب أبو نايف من سلمى أن تعطي لفهد فرصة أخرى، ويعجب بدر بابنة أبو جابر، ويخبر سيف والديه بأنه معجب بفتاة أخرى غير هيلة.
يصدم جابر بسيارة وينقل إلى المستشفى، ويطلب فهد من صديقه حمدان أن يسرق سيارة أبو نايف، وفي الطريق تتعطل السيارة ويتعرف عليها سيف.
يدعي فهد مساعدة أبو نايف في إعادة السيارة مرة أخرى، ويلفت ضريل انتباه بدر وسيف أن فهد يبغي شيء من وراء ذلك، فيسرع سيف ويخبر سلمى بمكان السيارة ثم الشرطة التي يقلق بشأنها فهد لوجود بصمات لحمدان عليها.
يخبر حمدان فهد أنه يخطط لسرقة سيدة سوف تتزوج حديثا، وتقرر زوجة أبو فهد العودة إلى منزل أهلها لعدم تنفيذه طلباتها، ويجبر أبو نايف ابنته سلمى على اتمام الزواج سريعًا، ولكنها ترفض، ويتأخر فهد مرة ثالثة عن موعد الخطبة، في حين يفكر بدر في الزواج من نورا.
يسرق حمدان وفهد شقة إحدى السيدات ويتم القبض عليهما، وعندما يتأخر فهد عن خطبة سلمى يقرر أبو نايف إنهاء الأمر، ويخبره ضريل بأنه مقبوض عليه.
يفقد سيف محفظته في منزل سلمى، وتصر أم سيف على زواجه من هيلة بنت خاله وإلا سوف تتبرأ منه، وتجبره على التقدم لخطبتها.
يتقدم سيف لخطبة هيلة مجبرا، ويطلب من عامل المستشفى أن يصدر كشف يؤكد عدم توافق دمهما للزواج، ويكتشف أبو فهد أن منزله الجديد سُرق.
يثبت تحليل الدم صالحية زواج هيلة وسيف، ويخبر ضريل الأخير بأنه سوف يتقدم لخطبة سلمى، في حين يكتشف أبو فهد أن ابنه هو الذي سرق منزله، ويفاجئ فهد أن ضريل أبلغ عن سرقته لسيارة أبو فهد أيضا.
تحاول أم سيف إقناع ابنها بالزواج من هيلة، ولكنه يفاجئها بأنها ارتبط بأخرى ويحبها، وتفاجئ أم فهد أن زوجها متزوج من أخرى.
تزور موضي أم فهد وتخبرها بأن زوجها كتب منزلها باسمها وتمهلها أسبوع للرحيل، ويوم زفاف سيف وهيلة ينجح سيف في إلغائه.
يعتقد الجميع أن ضريل هو الممثل بشير غنيم، ويتزوج سيف وهيلة، ويتفق فهد في الزنزانة مع المجرم أبو صالح للانتقام من ضريل لاعتقاده بأنه وشى به.
يسافر سيف وهيلة إلى الدمام لقضاء شهر العسل، ويستفسر نايف عن عائلة سيف وخاصة بعدما شكت سلمى في وجود امرأة في حياته، وعندما يخرج أبو صالح من السجن يبحث عن ضريل للانتقام منه.
يخطف أبو صالح ضريل، ويطلب منه معلومات عن فهد وسيف، ويراقب رجاله هيلة.
يطلب سيف الزواج من سلمى، ويخبر والدها بأنه يحبها، ويخبر بدر بأنه سوف يطلق هيلة، ولكنها تخبره بحملها.
يطلب أبو فهد من زوجته أن تترك المنزل وتذهب إلى منزل شقيقها، ويخرج فهد وحمدان من السجن، ويطالبه صالح بسداد أموال خطف ضريل، ويتفق فهد مع حمدان بإبلاغ الشرطة ضد صالح للتخلص منه، ويكشف لأبو نايف زواج سيف بهيلة.
تصدم سلمى بزواج سيف من هيلة، ويطلب صالح من ضريل فدية كبيرة لفك أسره، ويتشاجر سيف وفهد، وهكذا الأخيرة مع والده بعد طرد أمه من المنزل، ويفكر صالح في قتل فهد.
يتقدم أحد الأشخاص للزواج من سلمى، ويظن أبو جابر أن بدر رجع في برغبته في الزواج من نورا، ويخدع ضريل صالح بتسليمه الفلوس ويوقعه مع الشرطة، وتصر موضي على بيع المنزل وبقاء أم فهد في خدمتها.
يقتل صالح فهد، وتحوم أصابع الاتهام حول سيف، وتفاجئ موضي بسرقة جميع مجوهراتها، وتتوجه الشرطة لإلقاء القبض على سيف.
تحقق الشرطة مع سيف بتهمة قتل فهد، ويخبر نايف شقيقته سلمى بأنه علم بإجبار والد سيف لابنه على الزواج من هيلة، التي تكتشف حب سيف لسلمى، وتتمكن الشرطة من الوصول إلى مكان ضريل.
يكتشف صالح أن سيف اُتهم بقتل فهد، وتفك الشرطة أسر ضريل، وتقبض على صالح بتهمة القتل.
تفرج الشرطة عن سيف، ويقترح أبو عيسى أن يطلق سيف - هيلة، ويحتفل الجميع باﻹفراج عنه، ويعتذر أبو فهد لزوجته أم فهد على ما فعله معها، وتكتشف هيلة رغبة سيف في طلاقها فتقرر قتله.
يتفق سيف وهيلة على الطلاق، ويخبرها والدها بأنه يفكر في الزواج، ويتقدم بدر بطلب الزواج من نورا، وهكذا ضريل يتزوج من هيلة، ويوافق أبو نايف على زواج سيف من سلمى.
يقام حفل زفاف كلا من سيف وسلمى، وضريل وهيلة، وبدر ونورا.