يتقدم أحد الأشخاص للزواج من سلمى، ويظن أبو جابر أن بدر رجع في برغبته في الزواج من نورا، ويخدع ضريل صالح بتسليمه الفلوس ويوقعه مع الشرطة، وتصر موضي على بيع المنزل وبقاء أم فهد في خدمتها.