يدعي فهد مساعدة أبو نايف في إعادة السيارة مرة أخرى، ويلفت ضريل انتباه بدر وسيف أن فهد يبغي شيء من وراء ذلك، فيسرع سيف ويخبر سلمى بمكان السيارة ثم الشرطة التي يقلق بشأنها فهد لوجود بصمات لحمدان عليها.