يثبت تحليل الدم صالحية زواج هيلة وسيف، ويخبر ضريل الأخير بأنه سوف يتقدم لخطبة سلمى، في حين يكتشف أبو فهد أن ابنه هو الذي سرق منزله، ويفاجئ فهد أن ضريل أبلغ عن سرقته لسيارة أبو فهد أيضا.