تفرج الشرطة عن سيف، ويقترح أبو عيسى أن يطلق سيف - هيلة، ويحتفل الجميع باﻹفراج عنه، ويعتذر أبو فهد لزوجته أم فهد على ما فعله معها، وتكتشف هيلة رغبة سيف في طلاقها فتقرر قتله.