يسرق حمدان وفهد شقة إحدى السيدات ويتم القبض عليهما، وعندما يتأخر فهد عن خطبة سلمى يقرر أبو نايف إنهاء الأمر، ويخبره ضريل بأنه مقبوض عليه.