يمرض إسماعيل بعد خيانة عميرة له، ويفتتح الأخيرة محله الجديد، ولكن كل المشترين يقاطعونه، ويقرر ابن أحمد الصلح بينهما، ويلوم على عميرة الاستيلاء على أموال إسماعيل.