يحكي إسماعيل قصة شريكه سمعان الذي رفض أن يخرج الصدقة على أمواله، وادعى البخل، مما دفع ابنه لسرقته، وأصبح شحاذا فيما بعد.
يتهم أكرم صديقه عميرة بالسرقة، ولكن يرفض إسماعيل ذلك، فيحاول أكرم الزج باسم عميرة لدى الوالي حتى يتم هدم بيته ضمن مشروع شق ترعة، ولكن أكرم هو الذي يهدم منزله.
يظن أكرم السوء دائما بكل من حوله، حتى صديقه ابن أحمد، ويحاول إيقاعه في فخ نصبه له ليتأكد من سرقته لأمواله من عدمه.
يتنكر عم ناصر لتربيته ورعايته بعد وفاة والده، فتحاول جدة ناصر إقناع عمه بالإنفاق عليه من الأموال التي تركها له شقيقه أبو ناصر، وأن يأخذ ثواب اليتيم.
يرفض عميرة الإنفاق على أمه، وتحرضه زوجته على الاستيلاء على كل أموال شقيقه الراحل، وبيع منزل أمه العجوز
يستاء التجار من بيع إسماعيل للأقمشة بسعر منخفض عن السوق، وعندما يسأله ابن أحمد يخبره بأنه يكسب القليل ولا يستغل حاجة الناس، وتمرض ابنة إسماعيل الصغيرة.
يحاول نافع الإيقاع بين إسماعيل وحارث، وتتوفى والدة ابن أحمد.
ينجح نافع في بث روح القتل في حارث، وتتوفى ابنة إسماعيل ويحزن كثيرا، ويعتقد أن حارث تسبب في وفاتها، ولكن تظهر براءة كلا منهما، بعدما فتن بينهما نافع.
يتفق الوزير مع التاجر سمعان على الضغط على ابن أحمد ليسدد دينه له، ولكن الأخير لا يمتلك المال الكافي لذلك حتى تعود القافلة، ويفكر حارث في الاقتراض من إسماعيل لمساعدة ابن أحمد.
تشتكي زوجة عميرة طوال الوقت من قصر يده، وفي ذات الوقت يعرض عليه أكرم العمل معه بخلط بضاعته الفاسدة وسط بضاعة إسماعيل حتى يتمكن من بيعها.
يمرض إسماعيل بعد خيانة عميرة له، ويفتتح الأخيرة محله الجديد، ولكن كل المشترين يقاطعونه، ويقرر ابن أحمد الصلح بينهما، ويلوم على عميرة الاستيلاء على أموال إسماعيل.
يستقبل الجميع العيد، ويقدموا التهنئة ﻹسماعيل، ويتفق الوزير مع سمعان على إقناع حارث بأخذ أموال منه والتجارة بها، فيشك ابن أحمد في نيته.
يشتري حارث بعض المجوهرات المزيفة والتي تشبه مجوهرات غسان التي وضعها عنده أمانة، ويبدلها، في حين يتفق غسان مع اللص جوستين على سرقة المجوهرات ويتهم حارث بضياع الأمانة، ولكن ابن أحمد يكتشف الأمر.
يقرر الوزير بمساعدة نافع وغسان إرسال بعض الأشخاص للوالي ليمدحوا الوزير على حسن تعامله معهم، ويعين الوالي ابن أحمد لجمع الزكاة في بعض الأماكن بالدولة، فيستاء الوزير من ذلك ويظن بعزله.