تتشاجر أم تغريد مع ابنتها لقرار الأخيرة بالعودة لطليقها، وتقلق أميرة من اكتشاف شيخة علاقتها بزوجها يعقوب، ويطلب وليد من والديه خطبة بدور، وتستلم شريفة عملها الجديد بشركة أبو خولة.