يتفق طليق غدير معها على الإيقاع بالرجال وابتزازهم ماليا، وتسوء حالة خولة النفسية لرفض شريفة الزواج من أبو خولة، وتطلب شريفة من ناصر مساعدتها في علاج خولة.