يتفق ناصر مع يعقوب على تسليمه شرائط الفيديو التي تهدده بها شريفة، وتطلب الأخيرة من أميرة مساعدتها في الانتقام من يعقوب وناصر، ويسامح أبو شريفة - ابنته ولكن يرفض غانم بقاءها بالمنزل.